الإعلام
تعمل التكنولوجيا التعليمية على تحويل الأساليب التقليدية للتعليم، وتقدّم مسارات تعلّم مخصّصة تتكيّف مع الاحتياجات الفردية للطلاب والمتعلّمين.
تدرك المؤسسات بشكل متزايد أن صحة الموظفين النفسية عاملٌ أساسي للإنتاجية، واستبقاء المواهب، والنجاح الشامل للأعمال، ولذلك فهي تزيد من استثماراتها في هذا المجال.
بعد التغييرات الواسعة التي نتجت عن الأحداث العالمية الأخيرة، تعمل الشركات الآن على دراسة نماذج عمل مستدامة عن بُعد أو هجينة، وتواجه تحدّي الحفاظ على الثقافة الإنتاجية ومستوى الأداء.
لقد تجاوز الاستثمار المستدام كونه مجالًا متخصصًا ليصبح تيارًا رئيسيًا، إذ يسعى المستثمرون بشكل متزايد إلى مواءمة محافظهم مع الاعتبارات البيئية والاجتماعية والحوكمة (ESG).
بدأت المؤسسات بإنشاء الهياكل والعمليات التي تؤدي إلى قيمة ملموسة من الجيل الجديد للذكاء الاصطناعي. وعلى الرغم من أنها ما تزال في مراحلها الأولى، إلا أنّ الشركات تعيد تصميم سير العمل، وتعزّز الحوكمة، وتعمل على تقليل المخاطر بشكل أكبر.